كرامة امرأة أم طبيعة رجل
مرحبا
كيف الحال
اليوم بدي أحكي قصة صارت وسمعتها كلها
بس النتيجه ما حبيت اسمعها لأنو كان فيها كم كبير من المشاعر
انصدمت فيها قبل ما أوصل للنتيجه
اقرأوها .. واعتبروا حالكم فيها
كيف الحال
اليوم بدي أحكي قصة صارت وسمعتها كلها
بس النتيجه ما حبيت اسمعها لأنو كان فيها كم كبير من المشاعر
انصدمت فيها قبل ما أوصل للنتيجه
اقرأوها .. واعتبروا حالكم فيها
بدأت القصه إنهم حبّوا بعض عن النت بعد ساعات وساعات وهمه بحكوا وبتعرفوا على بعض
ليوم فلت لسانو للشب وحكالها عن يلي في قلبه وروحه
اعترف بحبه إلها والإعجاب وكم هوه مبسوط ومرتاح معها
ومع الوقت طلب يشوفها على الطبيعه ويعرفها أكتر
مامرت سنه إلا ومتزوجين بعد ما حبوا بعض وغرقوا لأذنيهم
هو .. كان يحب فيها اختلافها عن باقي البنات في اللبس والحكي والفكر والمرونه
وجنونها في كتير أشياء
هي .. حبت فيه ركازته ورجولته وكتير كتييير
بعد سنتين
بدت تتغير كتير أشياء في حياتهم في كل شي تقريبا
تصرفاتهم مع بعض ,, أفكارهم كلها مع الشغل والإندماج مع المجتمع
بَدوا ينضجوا شوي شوي ويتركوا كتير شغلات كانوا يفكروا فيها ويعملوها
كانت مجبوره تغير حالها لتواجه مجتمع زوجها الراقي بسبب منصبه المهم نوعا ما
وتركت تصرفات فيها ماكانت تعجب أهلو
صار الروتين جزء من حياتهم ,, مع الوقت هي تبعد وهو نفس الشي
بيوم الرجال حس على حالو إنو خلص حلاوة الحب خلصت بينهم من الروتين وقرر يشوف حاله
فكر بشي بديل ,, لا شعوريا شاف موظفه زغيره ومفعمه بالنشاط زي مابحكوا
حكا معها وأعجب فيها وصار يطلع ويسهر معها ,, ومن هالحكي
زوجته حست بشي غريب ,, بس دايما كان يبرر بالشغل واجتماعات وصفقات
هي ما كانت تحكي إلا ... يعطيك العافيه
في يوم حبت زوجته إنو يطلعوا يتغدوا مع بعض
راحتله على شغله .. أه ,, لاقته مع الموظفه عم يضحكوا ويتوشوشوا بوضعيه ما كانت بتدل إلا على شي واحد
هيه شافته من بعيد بس هوه ما إنتبه
انصدمت .. خافت .. ماعرفت شو تعمل
طلعت من الشركه .. ركبت سيارتها وراحت بسرعه والدمع بعيونها ما نزل من الصدمه
فجأه تلفونها رن
هي : ألو
هو : أيوا حبيبتي كيفك
حكولي الموظفين إنك إجيتي وطلعتي بسرعه .. خير ؟ في شي
هي : لا ... (فكرت .. فكرت ) بس كنت بدي أتغدى معاك
بس اتصلت علي صحبيتي بدها إشي بسرعه ما بعرف مالها
هو : آه .. صحبيتك ,, طيب ماشي
الزوجه ماعرفت شو تعمل
لو رجعت لأهلها أو أهله سخط ربنا رح ينزل عليها لأنو رح يحطوا الحق عليها
فكرت في هاي الجمله منيح
وقررت شو تعمل
يلي عملتو إنها رجعت حياتها زي ما كانت
بجنون حركاتها وتصرفاتها .. بكل ما حبها حتى لدرجة رجعتوا لأيام الحكي على النت
انبسط الزوج كتير ورجع متل ما كان يحبها ويروح بكير على البيت
في قاعده حلوه بينهم وهوه في قمة سعادته وأكتر وفي راحه
حكتله
طلقني
حكالها : أكيد عم تمزحي
حكتله لا ,, مش عم بمزح
وحكتلو عن القصه وإنها عرفت عن شو كان يعمل
===============================
بعد يلي قرأتوه فكركم على مين الحق؟
وهل فعل كل واحد منهم كان مبرر؟
شو حسيتو وإنتوا عم بتحطوا حالكم مكانهم؟؟
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
على القناة الثانية
.....
خانة إقرأ
اشي بصدم الصراحة
ريكو من دد
لا زال في الجمجمة
About Me
- نورنياتي
- عمان, Jordan
- بدي أوصل من هاي البلوج لأشياء كتير شخصية أو عفويةابلغ عنه لو آية احاول أبني فكر اقرب للصح اكسر فكرة المختلف متخلف وافضفض
6 comment:
الحق على الاثنين
الحق عليها لما غيرت حالها عشان ترضي اهله .. وموقعه
كان لازلم تعرف انه مش هيك بترضيه
والحق عليه لما دور على غيرها
وهوه كان بقدر لو فكر منيح انه يحلها جوا بيته
يذكرها بايامهم
وكيف بلشو سوا
معلش .. بس فيه تعليق على العنوان
هاي مش طبيعة رجل
هاي طبيعه شبشب
واضافه اخيره
الاحساس كان اشي بشبه الحلم ..
الحلم اللي لما الواحد بصحى منه بحس انه فيه اشي غلط
فيه اشي مش راكب ..
شكرا على المشاركه
"السعيد من اتعظ بغيره ..
والشقي من اتعظ بنفسه"
حلو الإنسان يتغير
نحو الأفضل طبعاً
وهذا شي ما بختلفوا عليه 2 عاقلين
برأيي كانت هي صح لحد القرار
إللي إتخذته وهي راجعة عالبيت
بإنها ترجع مثل أول
وهو غلطان
كثير مش شوي
لإنه يبدولي
إنه ما بحبها لشخصها
هو حب فيها - فياعتها -
والدليل
إنه أول ما شاف وحدة فايعه
وعندها إستعداد
لتطلع تتونس معاه
حلق لمرته
هذا برأيي مش حب
صعب تحكمي مين الغلطان
بس الحلو فيها إنها عرفت ترد حقها
يعني إلا ما يكون في شي غلط ف بناء علاقتهم
وبعد فتره إنكشف الغلط
مش بس زوال سبب الإعجاب
نور,, كلنا بنكبر وكلنا بنتغير للأحسن او للأسوء
المفروض بشريك حياتنا إنه يتقبل هالتغير متل ما هيه تقبلت تغير لون شعره للأبيض ك أبسط مثال
هلأ الناس اللي بتتمسك بالماضي و كيف التقينيا وكيف صرتي ومش عارف إيش
هدول بدهمش حياه و زواج وارتباط و مسؤوليات
هدول بدهم بس شمات هوا و طشات و مزاج
الزواج مسئوليه,, و حلاوته تكبري إنتي وشريك حياتك,, وتتعلمو من بعض وتعلمو بعض
طولت كتير,, بس في حكي اكتر
وما وفيت حق الموقف
اعذريني
موضوع شائك ومعقد
القصة هاي سمعتها من شخص أثق فيه عايشها مع شخص آخر مع أختلاف في نوعية التفاصيل و النهاية
بدون ما نحكم لطرف معين بالحق والمقابل بالباطل
أغلبنا ولكل قاعدة شواذ عندنا جهل في فقه الزواج وأبجدية الحياة الزوجية ، نستطيع أن نسطر ألآف السطور والكلمات عن الحب ومعاني الوله والوجدان ، ولكن عند أول باب يغلق علينا في قفص الزوجية نواجه الحقيقة المجردة .
كتير من الزيجات تمر في هاد الوضع وخاصة اللي كانت عن قصة حب ، لو بتسأليهم ليه بيحكولك تغيرت عن أول ما عرفتها وما بيعرف أنه هاد الشي طبيعي وأنه الحب اللي بيناتهم موجود بس تغير شكله ونمطه
وأنه البنت الفايعة والكول الحلوة هي نفسها بس هلأ صحيت من النوم وطبيعي يكون هيك شكلها
وأنه الشب الكول المرسوم رسم هو نفسه بس هلأ شايفتيه وهو نايم وبيشخر وقرفان حاله
هو نفسه ، بس على ما يبدو أنه أحنا بنحب المناظر وما بنحب الجواهر (جمع جوهر )
كلنا شباب وبنات إلنا أوقات وحالات ما بنكون فيها أحلى وأظرف وأحسن ناس
لو فكرنا شوي وبتحليل باللي صار ممكن نعرف أنه الرجل فجأة حس بفراغ عاطفي ولقي شخص يملأ الفراغ
المرأة فكرت أنه تنازلها عن طبعها وشخصيتها يمكن يعجب وأكتشفت أنها بدل ما تقرب عليه أبعدت عنه
بس لو فكرنا بالقرار اللي أخذته (الطلاق ) هل فعلاً المشكلة اللي صارت حلها الطلاق ولا أحنا سادة حل المشكلة بمشكلة أكبر منها
أنا برأيي أنه أي شخص معرض أنه يغلط بس لازم نعامل غلطه بحجمه الطبيعي مش غلطة وحدة وبنهد بيت واللي لا يرد حدا
ألف ري دو
Salam,
Pak Karamu reading your blogs
هاي القصة صدمتني اول مرة قراتها وكل مرة رح تصدمني
هاي القصة عملت متل مسلسل مصري مرة خضرته ومتل دايما الصراع بين الشروالخير لكن هاد المسلسل الوحيد في حياتي يلي بحضره بكل حلقاته وبشغف لمعرفة النهاية والنهاية بتكون انتصار الشر
مسلسل واقعي .... ممكن
احنا عايشين في عالم الخيال وعالم الهابي اندينج ستوريز
لازم الامير في النهاية يتجوز الاميرة
ويعيشوا بتبات ونبات
والبطل يرجع من المعركة لحبيبته
منتصر اكيد
وحبيبته بتضل تستناه
وما بتتجوز غيره
مابعرف هو حاجتنا للنهايات السعيده ونفسياتنا بتطلب هاد الاشي
ولا التلفزيون خرب عقولنا
وعودنا عنمط معين
اختارو يلي بدكم ياه
كله جائز وبجوز في اسباب تانية
لكن بالنسبة للقصة السابقة
فممكن انه طريقة النهاية صعبة
وممكن انها مش هيك غلطة بتهد كل البيت
لكن الفكرة
هلا لنفرض انهم استمروا وما طلبت الطلاق
هل بعد فترة ازا رجعت وصارت راكزة
يعني العمر والحياة والاولا\د
هل رح يرجع يحب غيرها
يلي بدي اقوله هل الغلط فيها انها تغيرت بحكم الظروف والزمن
ولا هو فيه طبع ومارح يغيره
هل عدل انها تتقبل شعره الابيض
وهو مايتقبل انها هي كمان رح تكبر في العمر
متله
في ستات جوزها بيخونها كل فترة لانه طبعه كرجل
مسموح اله في هالمنطق الاعوج
يسمح للرجل ان يخطا واذا اخطا فالسبب المراة
غالبا وانها مش عاملة ومش دايرة بالها ومش ماخده عقله
ونادرا انه هو السبب
فالقرار ياجماعة للست
هي ادرى في هديك اللحظة بزوجها
هل تقبل علته كما هي وتتقبل الوضع وتعيش
وحتى لو عادها فهي ستبقى في البيت
لانه في النهاية سيعود لها
( وعلى فكرة هاد الوضع عايشة فيه كتيييييييير ستات
اما ترفض ان تعيش هذا الوضع
وتاخذ قرار قوي وقاسي
وتطلب حريتها
من انسان لايعرف بالضبط مايريد ويمشي وراء نزواته الشخصية
ثم يهدا
وبعدها يعاود القصة
اعرف قصة
كانت نهايتها انها بقت في بيتها
رفض تطليقها
وهي تعتني باولادها وبناتها
ولكن العلاقة بينه وبينه ماتت
فهية تعامله بكل رسمية
افعل ماشئت واذهب حيثما اردت
تزوج وانا لايهمني ماذا ستفعل وماذا سيحل بك
انا في بيتي ووصل لسن من العمر كافي لاعيش فيه واعتمد على نفسي وعلى اولادي وبناتي
الذين صارو في سن الزواج
واصبحنا جدا وجدة ولكنك
يبدو لديك خطط اخرى ونزواتك مازالت مستمرة
سامحتك كثيرا لكن الان لن اطلب منك الاعتذار
ولن تنتظر حتى اسامحك
فانت بالنسبة لي ميت
لا احساس تجاهك ابدا
قصة غريبة والله بيعلم
هو يحبها جدا ويشكرها اينما ذهب
ولكن الطبع غلب التطبع
لا يتغير
لكن العالم الاعوج
يتقبل ان يبقى الرجل على نزواته
ويجد له مبررات واسباب
لكن يرفض ويسب ويستنكر على كل امراه
تترك اولادها ووزوجها وتذهب لتعيش حياتها ونزواتها
فما حلل للرجل حرم على المراة
ليس مسالة الدين
بس مسالة العادات والتقاليد وماجرت عليه العادة
الرجل يحق له الصراخ ورفع الصوت والضرب والنزوات وووووووووو
فهو في النهاية رجل
اما هي فيهة امراه ضعيفة في المجتمع لديها اعداء لا بد
لن يتركوها ابدا
حضرت فيلم هندي لاماباتشان
تحضر ابتنه صديقتها
والصديقة بتلف على الاب يلي هو بطلنا اماباتشان
ولما البنت تكتشف انه ابوها وصاحبتها بيحبو بعض
وتواجه
بيعترف وبيقول انه بيحبها
بتصير مشاكل كتير
وامابتشان بيترك البنت
وهي بتروح مع صاحبها
القديم
بنته بتهج على امريكا من عملة ابوها
والزوج والزوجه بيعيشوا مع بعض في برود
في يوم بتزورهم عيله اصحابهم
ومعهم بنت صبية
البنت بتصير تحكلي لاماباشان يلا عمو خدني مشوار وفرجيني على الضيعة
يلا يلا
وبتتعلق بايده
في نفس اللجظة بتتفرج الزوجة على زوجها نظرة
هل ستعيد الكرة
هل تغيرت اما مازلت كما انت
وهو ينظر لها ويقرا مابعينيها
ويعرف تماما ماتقول
ينتهي الفلم
لاحل
لم تعد البنت الى بيت ابيها فيهة لم تستطع مسامحته
والزوجة رغم انها تسكن مع زوجها صاحب المكانة العريقة
لم تنسى ابدا
queenofheart_79
Post a Comment
:وكيل المكومنت قال