Dear dairy
شو في ابشع من أنو انسان يشوفك بعكسك
يشوفك بأنك كل إشي مش انتا
ويكون مقتنع بهالإشي
إنتا بنظره الشخص الشرير تبع المسلسلات
انتا عاطل انتا كذاب انتا لئيم انتا مجرم
انتا ما بتحس بغيرك انتا ببساطه مش انسان
هل انا داعش؟
هل انا كوكتيل؟
يعني هل انا باد بيبول؟
Now Playing
والأمر الواقع..يويا
قمع ومواجع..يويا
ممنوع تشكي ..يويا
وممنوع تحكي..يويا
طب نسكت ليش..يويا
لقمة العيش..يويا
يلعن أبوها ..يويا
علي جابوها..يويا
ليش السكوت ..يويا
ما كله موت.. يويا
ونموت بعزة .. يويا
ولا موتة معزة.. يويا
أشعار
آني لأعرفهم من قبل رؤيتهم
والماء يعرفه الظامي وما وردا
حقوق المؤلف
جميع الحقوق في الصور أو النصوص المقتبسة أو الفيديوهات أو الأفكار وحتى نموذج البلوج كلها تعود لأصحابها لا أنا لا أنسب ما أضيفه (من غير ابتكاراتي الخنفشارية) لنفسي وإنما الإضافة لغايات التوضيح والتأمل وباقي النصوص المكتوبة فا من كتابتي وسواليفي الخاصة
شو كمان شو كمان شو كمان؟
آه وما عندي فيسبوك لا حد يدور عليي ويحكيلي متنكرة
i hate it
2 comment:
آخر مرة دخلت الجامعة الأردنية كان قبل عدة سنوات، و كانت زيارة (لأ أنا ما إلي علاقة بالجامعة الأردنية لا من قريب و لا من بعيد اللهم إذا كان السكن جنبها يعتبر علاقة!) لصديق توفي من سنتين أو أكثر، الله يرحمه.
أنا بأعتبر حالي عندي إحساس بمستقبل علاقتي مع "المكان"، في عدة أماكن لما شفتها حبيتها و حبيت أعيش فيها فترة، و ربنا يسر لي ذلك، و في أماكن حبيتها و اضطريت إني أخرج منها و حسيت إني مش راجع إلها، و بالفعل هاذ اللي حصل لحد الآن (بما فيها فلسطين! و إن شاء الله يكون إحساسي غلط بالنسبة لفلسطين)، المكان الوحيد اللي بتذكره ما مشي على هوى إحساسي هو الجامعة الأردنية، مش عارف ليش و أنا صغير حبيت أدرس هناك، بس ما زبطت معي (إلا إذا انطبق عليّ المثل: "بعد ما شاب ودوه الكُتّاب!")، شقتنا قريبة من الجامعة، مع إنه ما كان إحدي المتطلبات هي السكن جنب الجامعة و هذا الموضوع إجا هيك، ناس معرفة بدهم يبيعوا شقتهم بالفترة اللي كنا بدنا نشتري شقة، و صار النصيب و اشتريناها، يمكن هاذ يكون تفسير إحساسي بالعلاقة مع الجامعة الأردنية لما كنت صغير! الله أعلم.
سؤال بريء يراد به ضرب الوحدة الجامعية: شو قصدك من الصورة اللي في الزاوية اليمين من تحت؟
;-)
مممم دايما كنت أحكي إنو الأماكن بتحمل ذكريات
وبحكو يلا نروح على مكان حلو
وأهم شي نسكن في مكان حلو ... إلخ
كنت دايما معارضه هالموضوع
وبحكي أنا الأشخاص يلي معي همه يلي بحملو زكريات
وبحلو كل شي
بس بلحظه تفكير
جمعت حالي وفتحت عيني
ماضل معي زكريات
الناس يلي حوليي عم تروح
مش عم تبيعني
ولا عم تنفر مني .. لأ
القصه شو كنت أنا بالنسبه إلهم هيه راس المشكله
بطلت تفرق
مرات الحجر بفهمك أكتر من الناس
ضريبه على هالناس
ما علينا
بتعرف .. حتى البلاد "فلسطين" بطل نفسي أرجعلها
مش لسبب خوف على حالي أو مستقبلي أو رزق
لأ .. أخر مره نزلت بلحظة جد حسيت العيله الكبيره
طلللللللللللللعو روحي .. مرات كنت أحسها بجد تغص في حلقي
ما استحملت
الأردنيه ما عنتلي شي بس مجرد صور عم بطلعها من راسي
بس لا حبيتها ولا سخام وأصلا كان بدي صحافه
وما في غير في اليرموك وجع
الصوره هاي نوعا ما وداع يمكن للإشي الوحيد يلي تمتعت فيه
الأكل
ولا كلو وجع راس
من الرئيسي للشمالي
Post a Comment
:وكيل المكومنت قال