كوني في 20/6 رح أكمل 24 سنة من حياتي قضيتهم في المراقبة .. متابعة الناس ,, ما كنت عضو مؤثر أو فاعل بالشكل يلي أنا بطمح له وبالنسبة إلي كانت طموحي متناسقة وراغبة للسير في هدى عشر شخصيات رافقوني وصقلوا بشكل أو بآخر شخصيتي من مختلف النواحي ,, وبكل فرد كنت أتفكر بمجال تخصصه وبطريقة تفكيره وبتعامله مع أفكاره والأهم طريقة إقناعي فيها .. وبجد صابوا الهدف زي مابحكوا ,, وصار عندي شغف أسمعهم وآخد منهم وعنهم أشياء كتير .

الشخصيات يلي عم بحكي عنها من العصر الحديث مش من شخصيات العصور القديمة مع إحترامي الشديد إلهم وهاي الشخصيات من فئات متنوعة وبتخصصات مختلفة تصب في بحر واحد ألا وهو قوة الحجة ,, الثبات ,, البروز بسبب القدرة مش لإشي تاني ,, وبالطبع قدرتهم العالية والثابته بشكل مخيف ,, تميزهم ,, ومدى قدرة تأثيرهم في الغير .

رح أحكي عنهم بترتيب عشوائي يعني لا الأول هو الأكثر تأثير ولا الأخير الأقل .. هدول الشخصيات بلحظات كتير لجوئي إلهم ما كان قرار خاطئ ,, وإتباعي لفكرهم وأحاسيسهم وتصرفاتهم ما خذلني ,, أعطوني نظرة مستقبلية لمين أنا محتاجة أكون ,, آنسوني بوحدتي ,, وبلحظات كتير فضلت يكونوا الأشخاص الوحيدين في ساعاتي عن غيرهم ,, إلي منهم كل التقدير والإحترام والفخر إنهم ساعدوني بحياتي .

هاد الشخص بأول رواية قرأتها إلو (زمن الخيول البيضاء) ببساطة عمل عصف ذهني وطلع أفكار بجد كانت موجوده بس مغيبة ,, إشي كتير قوي إنو تكتشف بحالك أو بأشياء وأشخاص حواليك ميزات ماكنت بعمرك منتبهلها ,, هاد الإنسان  أثر في الإنسان العربي ونظرته للواقع الفلسطيني ,, بلحظات حسيت أعماله في الملهاة الفلسطينية إنها أول أعمال أو أول إبراز لحياة الإنسان إسمو فلسطيني .. دايماً فكرة الناس عنا (الهجرة - اللاجئين والخيم البيضاء وقصص اللجوء - أبو عمار - القدس - الكبسة والقدرة والمسخن - إسرائيل) أكتر من هيك دماغ العربي بيوقف عن وصف وكأننا ما بنعيش أو بنحب أو ينرغب بأشياء مختلفة أو إلنا شخصية مستقلة وفي حياتنا تفاصيل عشناها بشكل مختلف في بلادنا ,, والأكتر من هيك عمل على تواصل العرب بالغرب بكل مره كان يلتقي فيهم ليجعلهم "أقل من عدو ,, أكثر من صديق" شعره , نصوصه , حواره ببساطه مختلف مقنع ومجدي , إنو بجد بتلاقي ناس بيحكي وكأنه غبار أو بلا قيمة بس هوه أعطى للكلام حقه ومركزه .

مش رح أحكي عنها لأنو الكل بيعرف مين هيه السيدة ,, بكل صباح نعشق فيه (الحياة/الحب/الأرض) كنا نلاقيها ,, كل صبح وبكل ليل عم تستنى لتحكي عن وجعنا والحزن الجميل يلي بداخلنا ,, عن العشق العذري الجبلي بنفس الوقت ,, بطلع بداخلنا جبال بلحظات بنتعب لنوصله وبزيد حزننا .. غنت عن أكثر المشاعر المهمة والمهملة .. ما غنت عن لحظة الحب ما غنت عن إنتهاء الحب ,, غنت عن كل ما يدور حولهما ,, غنت عن التفاصيل الزغيره يلي بتميز حبيبنا عن غيره ,, وغنت عن وجعي بكتير أغاني وما كنت أفهم أغانيها إلا لأفهم هيه شو كان شعورها بالغناء ,, شو كان شعورها لما قرأت الكلمات أول مره وقبلت تغنيهم بصوتها .

هاي الإنسانه هيه الوحيدة يلي شو ما تمثل وتخبص بالحكي وتنسى سيناريوهات وتزيد من عندها وشو ما تعمل حركات ,, بحس بجد بمعنى التمثيل وبيتعدى هيك ليكون جد وجود واقعي وحركات واقعية وردات فعل مش محسوبة بالشعرة بالعكس طبيعية .. وبنفس الوقت تحشيييييييييييييييييييييش .. بالنسبة إلي كسرة شيفرة عادل الإمام ,, وصرت أستخدم الحكي يلي تحكيه وأردده بين حالي وأضحك عليه أكتر من أي مسرحية ,, ومش فارقه معي إنو مافي حد يناقشني أو يحكي معي كلمات المسرحية .. زي بنكون نحكي مثلاً متعويده دايماً تاعت مسرحية شاهد ما شافش حاجة تلاقي التاني برد إنو أصل فوق ما هيه كانت رقاصة كانت بترقص .. والكل بعرف مراددت المسرحيات ,, بس بالنسبة إلي صارت معي هالشغلة في مسلسلات سامية الجزائري يلي كانت بكل حلقة تحاول الكسب السريع للمال والنصب بشكل مخفي بطريقة مش طبيعية ما شفتها بأي مسلسل تاني لغيرها ,, وبجد على مستوى عالي وعالمي حسب رأيي .. ومن إقتباساتي المفضله بتكون تحكي مع إبنها بديع (أيمن رضا - يا الله شو بحب هالممثل) فا بتحكيلو يتجوز الرقاصة يلي سرقة شركتهم يلي سرقها منهم يلي تجوز الرقاصة "سولافة طرمة" فا بحكيلها أيمن رضا إنو أنا إزا ضاعت أخلاقي من وين بدي جيب أخلاق أنا مابقدر .. بترد عليه تحكيلو "من الصيدليات .. مليانه الصيدليات ,, حبوب وتحاميل" يما بقلب على ضهري قد ما بعيدها وكل ليلة لازم أحضر هاي الحلقات وأنام ,, جد ماعمري مليت من هالحلقات ,, ببساطة هيه أنثى أشتغلت في مجال الكوميديا .. يلي مافي كتير إناث فيه ,, فكروا فيها .. وفكروا بأكم ممثلة أشتغلت بكوميديا بحته ,, أو حتى كوميديا .. ما حد غلبها .. شخصية مبدعه وعفوية وبأوقات كتير ما بلاقي حالي غير بنسى أوقات صعبة بحياتي وأنا بحضر بحلقاتها ومرات كتير من عز القهر والغصة ما بطلعني من هالشغلة غيرها .

هاد الشخص بالمرحلة يلي الكل بسميها ضياع الهوية وبيوم كان كل شي مسكر أمامي ,, لقيت باب ربنا فتحلياه ألا وهي البرمجة اللغوية العصبية يلي ربنا نماها وكشفها على إيديه وعلى أيدين علماء مثله (هوه عالم ومكتشف علم ديناميكية التكيف العصبي وعلم قوة الطاقة البشرية) نعم عالم عربي فاعل في الوطن العربي ,, ماحسيت في كتير ناس فهمت على طريقته لأنو هاد الإشي الأسهل إلها (وعلى قولة إمي قول فش بريح) ولما بلشت أقرأ كتبه بعيد عن النقد وفضولاً مني لأعرف عن شو بحكي - وقتيها غصت في بحر من إعادة التفكير في كل شي ,, بحياتي وبطريقة تعاملي مع الأمور وفهمي إلها ,, وإني أكون قادرة أكيف الموقف والحالة يلي أنا فيها لأعرف كيف أتصرف ,, بالإضافة إلى أمور كتير فتحت أمامي المجال إني أفكر فيها ولبعيد كمان ,, كنت نوعاً ما فاقدة الأمل منها لأنو كنت متوقعتها صعبة ,, هاد الشخص ساعدني كتير ووعاني على الأمور بحياة الأنسان بأسلوب علمي ومرتبط بمعجزات ربنا ,, كان يشرح عن موضوع ويحكي شوف ربنا كيف خلقلك عقل معقد قادر بلحظات يعالج نفسه ,, شوف ربنا كيف خلقلك المرونه بحياتك وتفكيرك وإنت ليه تربط حالك وتحرم على حالك كتير من الأشياء يلي بجهلك فيها صعبت الحياة على حالك .. ووضع مفاهيم زي هاي لحالها وأكتر في عقل إنسان ممكن تحميه وتنمي فيه الأفكار الإيجابية تخليه إنسان فاعل وأفضل في عبادة ربنا أولاً وبحياته ثانياً .

الإشي الحلو في تعامل الناس مع هاد الشخص ,, إنو كل ما يظهر شي كوني أو إكتشاف علمي وكوني أو إكتشاف من جماعة ناسا بتلاقي الكل بيلتفت وبفتش على شو حكى الدكتور زغلول ,, متزكره إني لما بقعد قدام التلفزيون أحضر شو عم بيحكي وأنا طول الوقت مقشعر بدني وبحكي (الله أكبر) و (لا إله إلا الله) وصدقوني بتصدر بشكل عفوي ,, بلحظات كلنا بنحتاج لدليل وحجة وإقناع للتثبيت ,, زي سيدنا إبراهيم ,, كلنا وخصوصاً في وقتنا والكل عم يشكك في ديننا وبواقائع حدثت أو حكى عنها الرسول أو ذكرت في القرآن ,, وزي ما تحكي كتر الزن بعمل عمل السحر ,, وكتر التكذيب في كلام الرسول عليه السلام وبعدم إستناد القرآن على أي تفسير علمي وظهور التكذيب من نواحي علمية ,, يعني مثلاً في واقعة شق القمر - ناسا بسنه من السنوات أكدت إنو هناك إنشقاق حصل في القمر ,, وبعد فترة حكت إنو لأ هاد إفتراء وكلام باطل والقمر ما عليه أي شي من يلي بتحكوه ,, والدكتور زغلول واجه الكل وشرح الآية وأكد على وقوعها وبالصور وبالمعجزات وبالأحاديث ,, لهون برجع بفكر ,, هاد الشخص مستند إلى علم ديني ومستند إلى كلام الله يلي خلقني وخلقكم وخلق جماعة ناسا وخلق كل درب التبانه .. كيف كلام ربنا مارح يكون في محلة والناس ناخد بكلام ناسا وكأنوا كلام مفروغ من النقاش وأكيد؟؟ وغيرها من المواضيع بتحس بالألفة لما تستند للفطرة ولما تستند إلى كلام الله المعجز ويتضح إعجازه لأجل البينة المفحمة .

كانت أسمع دروسه في تفسير القرآن الكريم على إذاعة القرآن - نابلس كل يوم المسا الساعة 10.30 على ما أذكر ,, لدرجة إني حطيت منبه عالموبايل وبجد كنت أنتبه وأروح بسرعة أشغل الراديو وأسمع .. كان الدرس تقريباً نص ساعة يشرح فيها آية من الأيات بالتسلسل طبعاً ,, بالبداية يشرح معناها - وقتيها أنصدم كيف أكون فاهمة المعنى غلط - وبعديها يناقشها بشكل إجتماعي علمي ويناقش أسباب النزول .. يتفكر في الآية بشكل كتير منطقي وبأسلوب سهل مابوجع الراس وبيدخلك في مليون متاهة محرم ولا يجوز يلي معاه صرت أحس تقبلي إلها صار أكتر ,, زرع فيي فكرة إنو الناس صارت تبعد عن المفاهيم الإجتماعية والأصول لدرجة صارت تستخف في الدين ,, صرنا نستخف في مسألة الحدود فا زادت الجرائم ,, صرنا نستخف بالروابط الإجتماعية ,, زادت المشاكل الأسرية والطلاق وضاع مفهوم العائلة وترتب عليه كتير ضعف في المفاهيم ,, وصارت الناس تنظر للدين على إنه متخلف وبزيد من صعوبة الحياة ,, بس طلعنا عم نوهم حالنا ,, حياتنا عم يزيد فيها النصابين والظلم والقهر والضعف ,, إزن وين الحياة المريحة يلي بنادوا فيها؟؟

هاد الشب ببساطه من خلال برنامجه خواطر ,, فرجى العالم كيف ممكن يكون الشب أو الفتاة المسلمين شخص فاعل ومتطور وقادر يكون إلو شخصية مستقلة ضمن الحدود وضمن الدين وضمن الأخلاق ويكون شخص صانع ومنشأ ومخترع وبنفس الوقت يسير بكل الحنيفية الوسطية السمحه وأعلم الناس كيف تكون المسلم ممكن يكون قدوة بتصرفاته وأخلاقه وبتعاليم دينه ,, وإنو مش بالضرورة تتزلط وترقص وتعمل شي غريب لتكون مميز وخيالي وتنشهر والناس تموت عليك ,, بالعكس إنت لو نويت تسير في طريق ربنا أكيد ربنا رح يعزك ويعلي مكانتك ويرفعك بين الناس ,, حتى لو بجزئية زغيرة في الحياة .

يا لهوي .. مش عارفه شو أكتب ,,  الأستاذ فوزي هوه الأستاذ يلي بدربني في مكتبه ,, أول شي بيخطر في بالي وبعد مرور بإختبارات تحمل وتكسير عظام لقيت حالي بتفوق على غيري من كتير ناس بمجالنا ,, لقيت حالي فهمت أربع سنين دراسة ,, قدرت أطبقهم وقدر أستوعب وتتكون عندي فكرة عملنا ,, والأعلى من هيك يلي هيه مابين القانون والواقع "لإسقاط القانون على الواقع" .. في ناس بتتشدد لواحد من هدول العنصرين ,, ولا بد تعرف كيف تتصرف باللحظة ,, وتقدر تثبت وتصمد وتعاند وتواجه لتوصل لشي يلي بدكياه ,, لأن ببساطة الناس متوقعين منك إنك ترضخ إلهم من أول عملية ضغط ,, بس لما يشوفوك قدرت ترزح تحت الهجوم بلاقوا حالهم إنو خطتهم فشلت ,, وبنفس الوقت ما فكروا بخطه بديله ,, بس إحنا بمواجهة الضغوط يلي من جهتهم لازم نكون محترزين وبنفس الوقت ما نخاف كتير ,, لأنو الخوف بضيع على الإنسان كتير ,, والمخاطرة يلي في محلها بتعطيك دفعة وبتبعد ذهن الكل من نقاط الضعف إلى شي جديد أو ببساطه يبعد ذهنهم عن شي كانوا مفكرينه مسلّم به ..... والشي التاني إنو بعد صدمتي الحضارية في شي إسمو جامعة يلي حسيتها توجيهي عالي مجرد إحفظ إنسخ إنجح مافي نقاش مافي ضروري تفهم أو لأ ,, لقيت هالشغلة بتطبيق عملي وبباب مفتوح للنقاش إلى حدٍ مرضي مع الأستاذ .. وإني مابخجل أحكيلو مش فاهمه ,, وتتكرر كلمتي (صراحة مابعرف) وبالعكس بضلو يحكي بالنقطة لحتى بالنهاية يحس إنو آه فهمته وبلشت أناقشه في الفكرة ,, رجل بعيد النظر عندو قدرت تحمل بتتغير مع الأوضاع ,, وبيختار بصعوبة فائقة في كل شي بمجال شغلنا حتى بأمور المكتب ,, ويلي بيوقع بين إيديه بحكي يا ويلي ويل .. بس مع هيك إنساني بتعامله ,, مارح أحكيلكم زي ولاد صف أول إنو أنا حبيت الرياضيات عشان معلمة الرياضيات كتير حلوة أو منيحة كتير ,, لأ بس بحكي إنو نظرتي ووجودي بهاي المهنة كان رح يكون مختلف في بعض النواحي لو ما تدربت وتعلمت على إيديه .

لأحكيلكم الصراحة ,, أنا مابعرفها شخصياً ,, يمكن إلتقيت فيها مرتين أو تلات مرات في المحكمة ,, إحسان بركات هي أول رئيسة لمحكمة في الأردن (محكمة غرب عمان) ,, ولأول مرة بنظري بشوف مثال لإمرأة بتأدي دورها عن دزينة زلام ,, لأنو كتير محاميين وناس شهدولها بالإستقامة والنظامية والإدارة الحسنة ,, ببساطة جد كانت ضابعة كل الموظفين في المحكمة ,, كانت المحكمة نظامية بشكل رهيب ,, (مع العلم ما أشتغلت في نفس المحكمة معها غير أقل من شهرين) بس بجد بعد ما إنتقلت حسيت بفرق شديد ,, ومن ناحية تانية كان تقدمها من قاضي إلى أول رئيسة محكمة والآن نائب عام عمان ,, وكانت ولازالت سيدة أثبتت إنو الأنثى ممكن تستلم منصب كبير وقادرة تتحكم وتتحمل مسؤولية ,, متزكره أول ما عرفت إنها نائب عام - مش عارفه بجد أعطتني دفعة داخلية إنو آه إزا هيه قادرة تعلى وتكبر وتوصل لشو أصرت وأشتغلت عليه أكيد رح تنوله ,, وحكيت بحالي إزا هيه قدرت أنا كمان بقدر "واحده من أساسيات البرمجة اللغوية العصبية يلي علمنياها د.الفقي" ,, بس الفرق إنو رغبتي في إني أتطور في مجال شغلي ,, مش إزا حد سمعني بحكي يحكيلي آه يلا تصيري قاضي زيها ,, تقول المحامي بوكيمون زغير وبيتطور يصير قاضي ,, لأ نفسي أكبر وأتطور وأعلى وأقدر أثبت لكل شخص شكك في قدراتي بيوم أو أعتبر مستقبلي رح يكون زي أي بنت "في المطبخ - أو في لفظ آخر بيت العدَل" أثبتله إني أنا كسبت الرهان وإنت كسبت الحسرة وبياختك وكلامك كلو راح هباءً منثورا ,, وآخر نقطه إني حبيت شخصيتها أكتر من أسمى خضر .

في خضم عدم فهم القادة لشعوبهم ,, ببرز هوه ليكون هوه أول قائد الشعب ما فهمه ,, بلحظة لما كنت أحضر جلسات المحاكمة ,, كنت أحس في حلقة ناقصة ,, في جزء مبهم ,, في حق ضائع أو مهدور للدفاع ,, كانوا بحطوه في محاكمه وهمه مصدرين القرار ,, وكانت كلها إجراءات شكلية ليستنزفوا كلام كل شخص ممكن يحكي إنو لم يحاكم أو لم يحاكم محاكمه عادلة أو أو أو أي سيناريو ممكن يبرز إذا تم قتله وإعلان وفاته وإنتصار الجيش الأمريكي .. اللعبة كانت أكبر من هيك بس بنفس الوقت أوهن من خيوط العنكبوت ,, كانت واضحة النتيجة القاضي على رقبته سكينة السجان ,, والقاضي واجهة شكلية لا أكثر ,, ببساطه شعبه كان أساسات منخوره ,, ما قدر يستند عليها ليحقق ماهو أكبر منه ومنهم ,, رجل يكثر الجدل عليه ,, وفي الوقت القريب كترة الدعوات بالرحمة عليه ,, عفكرة مرات بحس الشعوب العربية أتفه من أن تصدق ,, خانني الكلام .

لكل من ذكر أعلاه .. أشكركم .